مدرسة العبادلة الاعدادية المشتركة
مرحبا بك
نرجوالتسجيل فى المنتدى
حتى تتمتع بصلاحيات المنتدى
وصلاحيات العضو النشط
مدرسة العبادلة الاعدادية المشتركة
مرحبا بك
نرجوالتسجيل فى المنتدى
حتى تتمتع بصلاحيات المنتدى
وصلاحيات العضو النشط
مدرسة العبادلة الاعدادية المشتركة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى التعليم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» رحلة القاهرة في المتحف المصري
من الآداب الإسلامية  Emptyالإثنين نوفمبر 28, 2016 11:13 pm من طرف السيد محمد

» تم الانتهاء من تشكيل الاتحادات الطلابية
من الآداب الإسلامية  Emptyالثلاثاء أكتوبر 25, 2016 4:06 pm من طرف السيد محمد

» بحث عن الاتحادات الطلابية قيادات واعية
من الآداب الإسلامية  Emptyالإثنين ديسمبر 09, 2013 1:27 am من طرف السيد محمد

» التدابير الإسلامية لخلق بيئة نفسية صالحة للطفل بعد ولادته:
من الآداب الإسلامية  Emptyالثلاثاء مايو 29, 2012 2:13 am من طرف احمد محمد

» إلى الآباء ! قبل أن يفلت الزمام
من الآداب الإسلامية  Emptyالثلاثاء مايو 29, 2012 2:09 am من طرف احمد محمد

» المفاتيح العشرة للنجاح
من الآداب الإسلامية  Emptyالثلاثاء مايو 29, 2012 2:06 am من طرف احمد محمد

» بقطز والعز يتحقق النصر
من الآداب الإسلامية  Emptyالأحد مايو 27, 2012 4:37 pm من طرف السيد محمد

» الشراكه بين اولياء الامور
من الآداب الإسلامية  Emptyالسبت مايو 26, 2012 11:53 am من طرف السيد محمد

» البرنامج الزمنى للنشاط الصيفى لعام 2011/2012
من الآداب الإسلامية  Emptyالثلاثاء مايو 22, 2012 12:17 pm من طرف احمد محمد

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم

 

 من الآداب الإسلامية

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
السيد محمد
مدير المنتدى



عدد المساهمات : 405
تاريخ التسجيل : 17/11/2011
العمر : 43
الموقع : مدرسة العبادلة الاعدادية المشتركة

من الآداب الإسلامية  Empty
مُساهمةموضوع: من الآداب الإسلامية    من الآداب الإسلامية  Emptyالسبت مايو 19, 2012 4:41 pm

ادارة طوخ التعليمية
مدرسة العبادلة الاعدادية المشتركة
اسرة التربية الاجتماعية والنفسية


من الآداب الإسلامية
اعداد/ اسرة التربية الاجتماعية
الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد الصادق الأمين، والناصح المبين، ورحمة الله للعالمين، ورضي الله عن أصحابه الذين آمنوا به، وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أُنزل معه، أولئك هم المفلحون، أما بعدُ:
فالإسلام منذ أن بزغ فجره، واستفاض نوره، وأعداء الإسلام يشنّون عليه حروبًا من كل الجهات، وفي جميع الميادين.
ومن أشد هذه الحروب «حرب التطاول على الأئمة» ابتداءً من صحابة رسول الله _، وانتهاء بالدعاة إلى الله عز وجل؛ حتى تضيع القيادة والريادة والقدوة للأمة الإسلامية، وليتشكك الناس في دين الله.
فمن الذي حمل الأمانة عن رسولنا صلى الله عليه وسلم ونقلها إلينا؟
إنهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومَن سلك سبيلهم من التابعين لهم بإحسان؟
ومن ثَمَّ أردت أن أُبين الأدب مع خير قرون الناس، وأئمة الأمة في العلم والعمل، وأعظمها جهادًا في سبيل الله مع من حفظوا لهذه الأمة كتاب ربها وسنة نبيها، وكانوا أحق الناس بكلمة التقوى وأهلها، قال الله عز وجل: « وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا » [الفتح:26].
فطوبى لمن أحبهم، وسلك سبيلهم، وترضى عنهم، فالسعيد من اهتدى بهديهم، وتمسك بحبلهم، والشقي من تعرض لهم وأبغضهم، ومن انتقدهم فهو ناطح الكواكب والنيرات، وناطح الجبال الثابتات.
فما العز للإسلام إلا بظلهم
وما المجد إلا ما بنوه فشيدوا
وسوف ينتظم الحديث ويتضمن النقاط التالية:
أولاً: تعريف الصحابي:
الصحابي هو من لقي النبي صلى الله عليه وسلم مؤمنًا به، ومات على الإسلام، فيدخل فيمن لقيه: من طالت مجالسته أو قصُرت، ومن روى عنه أو لم يرو، ومن رآه رؤية ولم يجالسه، ومن لم يره لعارض كالعمى وجالسه، ومن غزا أو لم يغز.
روى البخاري: «ومن صحب النبي أو رآه فهو من أصحابه». وذكر الحافظ ابن حجر في الفتح قول علي بن المديني: من صحب النبي صلى الله عليه وسلم أو رآه ولو ساعة من نهار، فهو من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم. [راجع الفتح: 7/3 - 5].
بشرط الإيمان؛ لأن شرط الصحبة أن يكون مؤمنًا به، ويموت على الإسلام، والصحبة فيها عموم وخصوص، وعمومها يندرج فيه كل من رأى النبي صلى الله عليه وسلم مؤمنًا به، ولو كانت الصحبة ساعة ونحو ذلك.
ثانيًا: فضل الصحابة:
أفضل الناس بعد الأنبياء عليهم السلام هم الذين ارتضاهم الله تعالى لصحبة نبيه محمد أشرف رسله وخاتم أنبيائه.
روى البخاري ومسلم وغيرهما من حديث عمران بن حصين رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «خير أمتي قرني – وفي رواية: خير الناس قرني – ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم».
قال عمران: فلا أدري أذكر بعد قرنه قرنين أو ثلاثًا. «ثم إن بعدكم قومًا يشهدون ولا يستشهدون، ويخونون ولا يؤتمنون، وينذرون ولا يوفون ويظهر فيهم السمن».
وقد مدح الله أصحاب رسوله في آيات كثيرة منها:
قال الله عز وجل: « مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآَزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ِ» [الفتح:29]. وقال سبحانه: « وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ » [الأنفال:74]، وقال تعالى: «وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ» [سورة التوبة:100].
وقال عز من قائل: « لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا » [الفتح:18].
ولذا اتفقت الأمة على أن الصحابة رضوان الله عليهم أفضل ممن بعدهم من الأمة علمًا وعملاً، وتصديقًا وصحبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فلا شك أنهم حازوا قصبات السبق، وبلغوا في الفضل والمعروف والعلم وجميع خصال الخير ما لم يبلغه أحد.
والذي سبق إليه من الإيمان بالله ورسوله والهجرة والنصرة والدعوة إلى الله والجهاد في سبيل الله وموالاة الله ورسوله ومعاداة أعداء الله، وتصديق الرسول صلى الله عليه وسلم وطاعته خاصة قبل أن تظهر دعوته ويقوي أعوانه وأنصاره، ومع كثرة المكذبين من الأعداء، وإنفاقهم أموالهم وبذلهم أنفسهم ابتغاء وجه الله تعالى، أمر لا يمكن أن يحصل ولا مقدار ثوابه مثله لأحد من الأمة، ولذا كانت الأحاديث الصحيحة تبين هذا الفضل وتلك المكانة ومن هذه الأحاديث:
روى البخاري ومسلم من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا تسبوا أصحابي، فلو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبًا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه».
وعلى سبيل الإجمال ما ذكره الله تعالى في القرآن الكريم من صفة المتقين والمؤمنين والمحسنين ومدحهم والثناء عليهم، ووعدهم بالثناء العاجل والآجل، فأصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم رضي الله عنهم أول وأفضل من دخل فيه من هذه الأمة، ولهم منه أوفر حظ وأكمل نصيب.
فأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم هم خير جيل عرفته البشرية كلها، وهم خير الخلق بعد الأنبياء والمرسلين – صلوات الله وسلامه عليهم – قوم اختارهم الله لصحبة نبيه أبرهم قلوبًا وأعمقها فكرًا وأقلها تكلفًا، ولا بد للمتأخر أن يعرف فضل المتقدم، وذلك لأننا نعيش زمانًا نفتقد فيه إلى القدوات الصالحة.
وما أجمل ما قاله ابن مسعود رضي الله عنه عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث يقول: «إن الله نظر في قلوب العباد فوجد قلب محمد صلى الله عليه وسلم خير القلوب، فاصطفاه لنفسه، فابتعثه برسالته، ثم نظر في قلوب العباد بعد قلب محمد، فوجد قلوب أصحابه خير قلوب العباد، فجعلهم وزراء نبيه يقاتلون على دينه». [رواه الإمام أحمد وإسناده صحيح].
إنهم الذين حملوا دعوة النبي صلى الله عليه وسلم، وصدقوا ما عاهدوا الله عليه، فاستحقوا بجدارة واقتدار أن يبشروا – وهم في الدنيا – بالجنة والنجاة من النار.
روى الإمام مسلم من حديث أبي بردة عن أبيه قال: صلينا المغرب مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم قلنا: لو جلسنا حتى نصلي بعد العشاء، قال: فجلسنا فخرج علينا، فقال: «ما زلتم هاهنا؟» قلنا: يا رسول الله، صلينا معك المغرب، ثم قلنا: نجلس حتى نصلي معك العشاء، قال: «أحسنتم أو أصبتم». قال: فرفع رأسه إلى السماء، وكان كثيرًا ما يرفع رأسه إلى السماء، فقال: «النجوم أمنة للسماء، فإذا ذهبت النجوم أتى السماء ما توعد، وأنا أمنة لأصحابي، فإذا ذهبت أتى أصحابي ما يوعدون، وأصحابي أمنة لأمتي، فإذا ذهب أصحابي أتى أمتي ما يوعدون».
وروى الترمذي وأحمد من حديث عبد الله بن مغفل رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «الله، الله في أصحابي، لا تتخذوهم غرضًا، فمن أحبهم فبحبي أحبهم، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم، ومن آذاهم فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله، ومن آذى الله يوشك أن يأخذه».
وروى الإمام مسلم من حديث عائذ بن عمرو: أن أبا سفيان أتى على سلمان وصهيب وبلال في نفر، فقالوا: والله ما أخذت سيوف الله من عنق عدو الله مأخذها، فقال أبو بكر: أتقولون في هذا الشيخ قريش وسيدهم؟ فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره فقال: «يا أبا بكر، لعلك أغضبتهم، لئن كنت أغضبتهم لقد أغضبت ربك».
فأتاهم أبو بكر فقال: يا إخوتاه أغضبتكم؟ قالوا: لا، يغفر الله لك يا أخي.
يقول ابن القيم – في التبصرة -: كانت قلوبهم بالحق متعلقة، وأنوارهم على الظواهر متألقة، كلما هدلت حمائم نوحهم هطلت غمائم شجوهم، دموعهم في الدجى ذوارق لما بين أيديهم من المخاوف، يغسلون بالبكاء ذنوب الصحائف، خوفهم شديد وما فيهم مخالف، إذا جَنَّ الليل فالقدم واقف، يحنون إلى الحبيب حنين شارف، الدمع مساعد والحزن مساعف.
علموا أن الدنيا متاع يفنى فعبروها وما عمروها للسكنى، واشتغلوا بدار كلما نقضت هذه تبنى، طرق الوعظ أسماعهم فتلمحوا المعنى، يأخذون أهبة الرحيل: « يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَذَا الْأَدْنَى » [الأعراف:169].. ذكروا الجنة فاشتقوا ولا شوق قيس إلى لبنى. اهـ.
قال الله عز وجل: « مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا » [الأحزاب:23]، وقال الله تعالى: « رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ » [المجادلة:22].
وقال عز من قائل في حقهم: « لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ (Cool وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ » [الحشر:8، 9].
وقد أمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن يصبر نفسه معهم، فقال سبحانه: «وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا» [الكهف:28].
وقد صدق عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عندما قال: من كان مستنًا بمن قد مات، فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة، فأولئك أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أبرُّ هذه الأمة قلوبًا، وأعمقها علمًا، وأقلها تكلفًا، قد اختارهم الله تعالى لصحبة نبيه صلى الله عليه وسلم، وإقامة دينه، فاعرفوا لهم حقهم وتمسكوا بهديهم فإنهم على الهدى المستقيم».
وفي الحديث المتفق عليه من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يأتي على الناس زمان فيغزو فئام – جماعة – من الناس فيقولون: فيكم من صحب رسول الله صلى الله عليه وسلم». وفي رواية: «من رأى»، فيقولون لهم: نعم، فيُفتح لهم، ثم يأتي على الناس زمانٌ فيغزون فئام من الناس، فيقال: فيكم من صاحب أصحاب رسول الله ص


مدرسة العبادلة الاعدادية المشتركة
اسرة التربية الاجتماعية والنفسية
مدير المدرسة الاستاذ/
عبد الحليم الخولى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elabadla.forumegypt.net
رانيا عبد الرسول

رانيا عبد الرسول


عدد المساهمات : 102
تاريخ التسجيل : 11/12/2011
الموقع : العبادله

من الآداب الإسلامية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من الآداب الإسلامية    من الآداب الإسلامية  Emptyالسبت مايو 19, 2012 6:21 pm

إن الإسلام هو الدين الكامل الشامل الذي يسع جميع جوانب الحياة، الأمر الذي جعله أشرف الأديان وأكملها.وقد ازدهر ديننا اكثر ازدهار فعلا فى عهد الخلفاء الراشدين ويتميَّز عصر الخلفاء الراشدين بأنَّه أفضل فترات التاريخ الإسلامي بعد عصر النبوة؛ حيث تولَّى الحُكم كبار الصحابة المقرَّبون من النبي صلى الله عليه وسلم مِمَّن شَهِدَ لهم بالسابقة والفضل، والبشارة بدخول الجنة، يعاونهم في إدارة البلاد أعدادٌ من الصحابة العدول، والذين مثَّلوا النخبة في مجالات الفكر، والسياسة، والإدارة، والاقتصاد، والقيادة العسكرية.

ذاك رفيق المصطفى في الغار .. شيخ المهاجرين والانصار

وهو الذي بنفسه تولى .. جهاد من عن الهدى تولى

ثانيه في الفضل بلا ارتياب .. الصادع الناطق بالصواب

أعني به الشهم أبا حفصه عمر .. من ظاهر الدين القويم ونصر

الصارم المنكي على الكفار .. وموسعُ الفتوح في الأمصارِ

ثالثهم عثمان ذو النورين .. ذو الحلم والحيا بغير مينِ

بحر العلوم جامع القرآن .. منه استحت ملائك الرحمن

بايع عنه سيد الأكوان .. بكفه في بيعة الرضوان

والرابع ابن عم خير الرسل .. اعني امام الحق ذا القدر العلي

مبيد كل خارجي مارق .. وكل خب رافضي فاسق

من كان للرسول في مكان .. هارون من موسى بلا نكرانِ

لا في نبوّة فقد قدّمت ما ..... يكفي لمن من سوء ظنٍّ سلمَ

فالستة المكملون العشره .. وسائر الصحب الكرام البرره

وأهل بيت المصطفى الأطهار .. وتابعوه السادة الأخيار

فكلهم في محكم القرآن .. أثنى عليهم خالق الأكوان

في الفتح والحديد والقتال ..وغيرها بأكمل الخصال

كذاك في التوراة والأنجيل .. صفاتهم معلومة التفصيل

وذكرهم في سنة المختار .. قد سار سير الشمس في الأقطار

ثم السكوت واجب عما جرى .. بينهم من فعل ما قد قدرا

فكلهم مجتهد مثاب .. وخطؤهم يغفره الوهاب

flower lol! flower
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
السيد محمد
مدير المنتدى



عدد المساهمات : 405
تاريخ التسجيل : 17/11/2011
العمر : 43
الموقع : مدرسة العبادلة الاعدادية المشتركة

من الآداب الإسلامية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من الآداب الإسلامية    من الآداب الإسلامية  Emptyالسبت مايو 19, 2012 6:31 pm

[img]من الآداب الإسلامية  23668112[/img]

شكرا لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elabadla.forumegypt.net
samaa

samaa


عدد المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 17/05/2012
العمر : 26

من الآداب الإسلامية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من الآداب الإسلامية    من الآداب الإسلامية  Emptyالأحد مايو 20, 2012 11:03 pm

شكرا على هذا الموضوع الشيق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد محمد

احمد محمد


عدد المساهمات : 65
تاريخ التسجيل : 17/12/2011

من الآداب الإسلامية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من الآداب الإسلامية    من الآداب الإسلامية  Emptyالإثنين مايو 21, 2012 3:06 am

احسنت ,,,,,بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمود عبد الرسول




عدد المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 19/05/2012

من الآداب الإسلامية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من الآداب الإسلامية    من الآداب الإسلامية  Emptyالإثنين مايو 21, 2012 8:08 pm

مهمة النبي صلى الله عليه وسلم القائل:
" إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"..
إن للإسلام آداباً وفضائل كثيرة تدخل في كل شأن من شئون الحياة كما تشمل الكبير والصغير ، والرجل والمرأة
كما ان الاسلام لاينكر فضل الصحابه فقد قال الطحاوي _رحمه الله تعالى_ " ونحب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم و لا نُفرط في حب أحد منهم ، ولا نتبرأ من أحد منهم ونبغض من يبغضهم ، وبغير الحق يذكرهم ، ولا نذكرهم إلا بخير ، وحبهم دين وإيمان وإحسان ، وبغضهم كفر ونفاق وطغيان "

" والصحابة أبر هذه الأمة قلوبا ، وأعمقها علما ، وأقلها تكلفا ، وأقومها هديا ، وأحسنها حالا اختارهم الله لصحبة نبيه -صلى الله عليه وسلم- وإقامة دينه "

كما قاله ابن مسعود _رضي الله عنه_. "فحبهم سنة والدعاء لهم قربة والإقتداء بهم وسيلة والأخذ بآثارهم فضيلة "

وفي الختام لا اقول إلا كما قال الله تعالى (وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْأِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ ) اللهم ارض عن أصحاب نبيك أجمعين واحشرنا وإياهم في زمرة سيد المرسلين والله تعالى أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمود عبد الرسول




عدد المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 19/05/2012

من الآداب الإسلامية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من الآداب الإسلامية    من الآداب الإسلامية  Emptyالإثنين مايو 21, 2012 8:09 pm

وشكرااا على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
السيد محمد
مدير المنتدى



عدد المساهمات : 405
تاريخ التسجيل : 17/11/2011
العمر : 43
الموقع : مدرسة العبادلة الاعدادية المشتركة

من الآداب الإسلامية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من الآداب الإسلامية    من الآداب الإسلامية  Emptyالثلاثاء مايو 22, 2012 10:36 am

شكرا لك يامحمود على هذا التعليق الجميل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elabadla.forumegypt.net
 
من الآداب الإسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التدابير الإسلامية لخلق بيئة نفسية صالحة للطفل بعد ولادته:

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة العبادلة الاعدادية المشتركة :: الفئة الأولى :: منتدى الطلاب-
انتقل الى: